يبدأ الباحث من الفينومينولوجيا واهميتها في الحراك المعرفي الفلسفي كونها رسمت انعطافاً نوعياً في التراكم والإرث المعرفي الفلسفي ابتداءاً من الموروث الفلسفي اليوناني حتى بزوغ المنهج الهوسرلي ، وتمثل بالقطيعة المعرفية مع الموروث الذي اعتمد الفصل بين الذات والموضوع ، وشكل ثنائية المناهج بين المثالي الميتافيزيقي والعقلي الفيزيقي. وجاءت القطيعة لتوحد الذات والموضوع ضمن الإدراك الشعوري الحدسي وفعله القصدي لمعرفة ماهيات الظواهر معرفة حدسية … المزيد
انسخ والصق هذا الرابط إلى موقع الووردبريس الخاص بك لتضمينه
انسخ والصق هذا الكود إلى موقعك لتضمينه